لانقاد شبابنا من الهلاك

اولا اشكر جميع المشرفين على هدا المنتدى و بالخص السيد المدير على قبول عضويتي
---------------------------------------------------------------
يهدد شبابنا مختلف أشكال الهلاك الجسدي و انتشار مختلف الآفات الاجتماعية الفتاكة في صفوفهم بما
فيهم حاملي الشهادات العليا والتكوينية - قد تسأل كل ضمير حي يؤكد لك السبب في فشل السياسات المنتهجة
للشغل (لا مستقبل لأمة لاتعتني بشبابها)- ومن هدا المنبر القيم اناشد الجميع بالتحلي بالوعي والضميرالحي و التفكيربعقلانية بعيدا عن المحسوبية للنهوض بهده الشريحة وارسائها بشاطيء الأمان لأجل مستقبل زاهر لبلديتنا في جميع المجالات .................... وشكرا للجميع .... .......
أرجو آرائكم

أين دور الوالدين في هذا

أين دور الراعي في هذا

أين دور الجمعيات

أين دور...............

وقبل كل هذا كتاب الله وسنة المصطفى صلى الله عليه وسلم قبل كل شيىء.

أخي الكريم نحي فيك هذا الاهتمام بالشباب رغم أنه الحكمة ظالة المؤمن فكل شباب بلدية الواتة كلماحاورت واحدا منهم من بلدية الواتة الاوطرح هذا الاشكال ففي نظري اذا شاطرتموني الرأي هو:- أولا التهيكل في الجمعيات والنوادي الكشفية -ثانيا العمل الفعلي في اطار هذه الجمعيات بعيدا عن الانانية والنزعات القبلية وكل مامن شأنه يفرق الشباب -ثالثا الابتعاد عن الانانية في كل أعمالنا وتقديم خدمة المجتمع على الفرد أو النفس فنرجوا من شبابنا النهوض كفاهم سباتا وأن يشمروا عن سواعد الجد والعمل فإن السماء لاتمطر لاذهبا ولافظة
اما النهوض الساسي مادام الشباب مبتعدا وغير مباليافان الحال سيبقى على حاله فيوم الاختيار والدعم والدفع بالاصلح أين يكون الشباب أم هو غارق في التفكير والافات . هبوا يشباب بالعقل لابالغريزة . شكرا

مشاكل الشباب ليست حكرا على أبناء الواتة بل هي مشاكل عالمية. في بعض الأحيان يكون الحل بيدينا و يفلت منا الحل في أحيان أخرى إن أول خطوة لحل المشاكل هو الإعتراف بوجودها فحسب علمي بشباب الواتة المشكل الأكبر ليس البطالة بل المخدرات يجب تنمية التوعية للإنقاص من هذا و تشديد الأمن و الرقابة على مروجي المخدرات لأني بصراحة لم أر مكانا تباح فيه المخدرات أكثر من الواتة بل إني سمعت أن البعض يستهلك الحشيش برفقة الأهل و يجتمعون على هذا الجرم بدلا من تجمعهم على ذكر الله في المساجد.
أرجوا أن لا يكون كلامي جارحا لأحد فأنا لم أقصد ذلك بل كل ما قصدته أن لا نلقي اللوم على الآخرين كما قال الشاعر نعيب زماننا و العيب فينا و ليس لزماننا عيب سوانا